How حياتنا قبل التكنولوجيا can Save You Time, Stress, and Money.
How حياتنا قبل التكنولوجيا can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
التكنولوجيا علم متطور حيث إنها في تطور دائم وتخضع باستمرار إلى المراجعة والتعديل والتحسين من أجل أن تناسب تطور الإنسان.
وفي النهاية نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا وإلى عرضنا فيه تعريف التكنولوجيا الحديثة وأقسامها وخصائصها وإيجابياتها والسلبيات المترتبة على التوسع الهائل في الاختراعات التكنولوجية.
اقرأ أيضاً للتعرف على: أثر التكنولوجيا على سلوك الأطفال
بالإضافة إلى ذلك فقد تسبب الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى ظهور العنف والجرائم بين الكثير من الأطفال.
هذه الأسئلة ستقودنا لمزيد من الأسئلة ولكن تبقى حقيقة مرعبة أن هذا ليس تعديلاً بأحد برامج الرسم ولا أكذوبة أو خدعة بصرية.
أمّا الإيجابيات، ونتكلّم هنا باختصار شديد دون الخوض في التفاصيل:
استخدام نتاج استثمار المعرفة: تُعرّف التّكنولوجيا بأنّها جميعُ الطّرق التي تُساعد الأفراد في اكتشافاتهم واختراعاتهم لتحقيق حاجاتهم ورغباتهم.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
لذلك أصبح التطورات التكنولوجية من أهم ضروريات الحياة التي تؤدي إلى سهولة الحياة لأنها تساهم بشكل كبير في حل الكثير من المشاكل والصعوبات التي تواجهها الكثير من الدول.
هذا صحيح هذه مسؤوليتنا عن كل ما يمكن ان نقول انها سوء استخدام او افراط في الفوضى والعشوائية والاستغلال السيء المدمر لنعم كان يجب ان نوظفها لكل ما تفضلت به من تيسير للحياة ومنعا للامراض وعلاجا لها واكتشافا لأدوية وتنقلا سلسلا سريعا في الكون.
في الجامعة كان لدي صديقة تعيش دون هاتف، وتوعدت أنها لن تمتلكه وطيلة فترة الجامعة لم تستعمله، وحين تمت خطبتها رفضت أيضا استعمال الهاتف، وقتها كان الهاتف العمومي، وبعد إيقافه كانت تستعير من الصديقات في الحالات الضرورية جدا.
استثمار المعرفة: تُعرّف التّكنولوجيا بأنّها توظيفُ المعارف العمليّة لتحقيق حاجات الإنسان ورغباته وتطوير المجتمع.
غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ نور من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]
هذا بالفعل لب الموضوع، كيف نرفض التمتع بنعم التكنولوجيا ونغرق في سلبياتنا وفي كل ما يحول حياتنا الاجتماعية الى دمار حقيقي وبل ينتزع منا الانسانية والقدرة على التحكم في تصرفاتنا وسلوكنا ومواققنا.